Little Known Facts About العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا.
Little Known Facts About العلاقة بين الإنسان والتكنولوجيا.
Blog Article
تطورت أدوات الزراعة مثل الري والمحراث وأجهزة طحن الحبوب.
استخدم الإنسان التكنولوجيا لتحسين وسائل النقل والتكيف مع تحديات البيئة المختلفة. اكتشف الإنسان كيفية تصنيع وسائل نقل تمكنه من التنقل بين المناطق وتجاوز العقبات الطبيعية.
تتمثل هذه الأدوات في الحجارة الملتصقة بخشب لصنع أدوات حادة مثل الفؤوس والمطارق، أو في استخدام النار في تدفئة الكهوف.
وقد توصلوا إلى فكرتين رئيسيتين حسمتا الجدل بين المفكرين من مختلف المدارس: “التعزيز البشري” و”الهوية الذاتية.”
لقد تم تأطيرها حول تركيز مزدوج على فوائد وتهديدات التطورات التكنولوجية - وهي ازدواجية نراها أيضًا في مناقشات اليوم.
إن ما يكتشفه الإنسان في هذه الطبيعة يجب أن يكون من عوامل الإيمان بعظمة الخالق الذي خلق كل شيء ودعا الإنسان للبحث والتجربة والاكتشاف، وجعل الإنسان أرقى وأفضل الموجودات على هذه الأرض، ولهذا التفضيل للإنسان كان من الظلم والجهل مقارنته بغيره مهما سما هذا الغير، يقول تعالى: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق، أو لم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد ، كما كان على الإنسان -الذي امتاز وحده من المخلوقات التي تستوطن كوكب الأرض بخاصية التفكير والإدراك والتمييز- أن يستغل ويسخّر ما صنعه واكتشفه واخترعه في الجوانب الإيجابية للحياة والبقاء وراحة أبناء فصيلته (البشر)، وأن يبتعد عن استخدام كل ذلك في الجوانب السلبية الضارة للآخرين.
لكن هذه العلاقة شهدت تطورات مذهلة مع مرور الزمن، وأصبحت اليوم محورًا أساسيًا في حياتنا اليومية.
تلبية الاحتياجات المهنية: لا غنى عن التكنولوجيا في العمل، فهي تُعد ضرورية من أجل تنفيذ المهام المهنية بكفاءة وسرعة، الأمر الذي يعزز تعلق الفرد بها لأغراض مهنية.
صناع التأثير.. الداخلية تستعرض تطوير خدماتها الإلكترونية المبتكرة
إذ إنها ترفض فكرة هيمنة الإنسان على الحياة والطبيعة، وتجعل العلاقة بينهما تفاعلية ومتوازنة، حيث يصبح الإنسان جزءًا من الطبيعة يتأقلم معها ويستفيد من إيقاعها لتحقيق البقاء.
تزداد مشكلات النظر بسبب كثرة التحدق في شاشات الأجهزة الإلكترونية لساعات طويلة وتسبب في استعمال النظارات الطبية.
هذا نور المبدأ الرباني الذي يُسّخر كل ما يخترعه الإنسان لمصلحته وراحته ويحارب كل أشكال الضرر التي يتعرض لها الإنسان.
شعور الانتماء لعصر التكنولوجيا: التكنولوجيا تعد جزءًا لا يتجزأ من الثقافة الحديثة، ويشعر الكثيرون بأن الانخراط في استخدامها يعزز من انتمائهم الثقافي والمعاصرة.
خلاصة القول، إن التكنولوجيا نفسها لم يتضح تأثيرها ومدى خطورتها على الحياة المعاصرة، إلا في الآونة الأخيرة مع الاعتماد المتزايد عليها في كل مفاصل ومناحي الحياة، كما أنها فرضت تحديات على الفلاسفة وعلماء الاجتماع والنفس وجب عليهم التصدي لها للحد من آثارها السلبية على الحياة الاجتماعية والثقافية للإنسان المعاصر بعد أن أضحت القيم الإنسانية في المجتمع الحالي ترتسم خطوطها العريضة من خلال فلسفة التكنولوجيا وقيمها، بسبب منافسة هذه التقنيات نور الإمارات في فاعليها مردودية الإنسان بل إنها أصبح لديها القدرة على تتجاوزه في بعض الأحيان، فهناك من يتخوف من سيطرة الذكاء الاصطناعي على الذكاء البشري، حيث بات الإنسان فريسة مشروعة له وبإرادته، لكن السؤال الذي يطرح نفسه هل نحن بصدد انبثاق أخلاق تكنولوجية تحاول فرض نفسها على المجتمع البشري بعيداً عن الأخلاق الإنسانية وتوجهاتها؟